أنا شهيد يا أمي .. والدة عادل ضحية الغدر بشبرا: ملحقتش أفرح بيه وراح غدر
/ 710510 / أنا-شهيد-أمي-أمي-فقط-ضحية-غدر-شبرا-محكتاش-ابتهج-بيه-وخيانة-غدر
في بث مباشر LIVE ، العدسة ، مع أهالي عادل الذي استشهد جراء إصابته برصاصة من ظهره اخترقت جسده في مكان عمله ، مما أدى إلى وفاته. العدسة ترصد كل ما يخص هذه الجريمة بشبرا.
كل ما يخص القصة
قالت والدة عادل: ابني عمره 24 سنة وطالب بمعهد الألسن. يفترض أن يتخرج ويعمل كمرشد سياحي ويمتلك صالة عرض سيارات وقد تعرض عادل للتهديد قبل وفاته بأيام ودفع 100 ألف جنيه واشترى عجل وذبحه في الشارع مقابل شخص يدعى عظمة وعبدالله. ترك في حالته. لم يضايقوه لكن عادل رفض تنفيذ مطالبهم “.
أصيب ابني برصاصة في المعدة ويحتاج إلى 36 كيساً من الدم
وتضيف والدة عادل: “صباح الثلاثاء ، ذهب عادل للعمل وأثناء لصق ملصق إعلاني على معرضه ، ظهر شخصان ملثمان ولم تظهر وجوههما وأطلقوا النار عليه وأدى إلى إصابته وسقط على الكرسي. اصطحباه اصدقاء المحلات من حوله الى المستشفى واتصلوا بي وقالوا لي انه مصاب. في يديه لم اقلق ولكن حينما وصلت علمت ان ابني اصيب برصاصة فقلت لي. غادر المعدة ، وطلب الدكتور 36 كيساً من الدم ، لكن عادل مات متأثراً بالألم والرصاصة “.
من قتل عادل هم سجناء واعتادوا القتل
وتتابع والدة عادل: “منذ شهرين قبل مقتل عادل ظهر السفاح ومعه دخل شخصان الشارع الذي نعيش فيه وهاجمونا ، فتشاجر عادل وأحد الجيران ضدهم ودافعوا عنا. المزيد من مرة”.
مجرد شخص يحزن على حياتها كلها
قال أصدقاء عادل في مكان العمل: عادل رجل طيب ، عبقري ومحبوب بين الأشخاص ، وكلهم يسألون عنه أصدقائه. لم يقل أي شيء معنا سوى عام “.
لو كان ابني عبدا لما كنت مستاء منه
تختتم والدة عادل وتقول: آخر كلمات عادل قبل وفاته: أنا شهيد وفي الجنة يا أمي.
القصاص
وتتساءل والدة عادل وعائلته: “ينبغي معاقبة القاتل وعدم اعتباره خصامًا عاديًا ، لأن المسئول عن القضية هو 3 محامين ، لذلك أخشى أن يضيع موت عادل ولا يؤخذ حقه ، لكنني أثق في نزاهة القضاء المصري بفرض أقصى عقوبة على المتهم “.
.
أنا شهيد يا أمي .. والدة عادل ضحية الغدر بشبرا: ملحقتش أفرح بيه وراح غدر
نحن نحب سماع آرائكم!
شاركنا رأيك أو اطرح سؤالاً في قسم التعليقات أدناه