مراكز علاج الإدمان في مصر متعددة وكثيرة وم تعتبردة ولا يمكن حصرها. وعلى الرغم من ذلك فإنها تختلف من عيادة إلى أخرى، بناءً على الميزات والبرامج العلاجية العديدة التي تقدمها. مستشفى علاج الإدمانالتي تقدمها المراكز المتنوعة، وإذا كنت تبحث عن أجود مراكز علاج الإدمان في مصر فلابد أن تتعرف على كافة المعايير التي ينبغي توافرها في عيادات علاج الإدمان، بداية من الفريق العلاجي المدرب للتعامل مع كافة حالات الإدمان، أي أنه يستطيع التعامل بشكل جيد مع كافة أشكال الإدمان، أضف إلى ذلك حصوله على كافة التراخيص والأوراق الرسمية لمزاولة مهنة الطب النفسي ومعالجة الإدمان، حتى تشعر بأن ابنك في أمان خلال مدة زمنية تلقي العلاج، وبعدها أنه ينبغي على أسرة المدمن البحث في نسبة الإقامة داخل العيادة، وعن نوعية الغذاء والاطعمة الذي يتناوله، والوجبات والأنشطة الترفيهية. أضف إلى ذلك الموقع الجغرافي الذي تتواجد فيه العيادة.
نأتي إلى النقطة الأهم، وهي ما هي البرامج العلاجية المتبعة داخل مراكز علاج الإدمان، حيث ينبغي أن تتضمن خطوات علاجية تهدف إلى التعافي، وخاصة العلاج النفسي والسلوكي، وهو اقتلاع الإدمان من جذوره، والتخلص منه. من الاضطرابات النفسية المصاحبة للإدمان، خاصة أن الكثير من مراكز علاج الإدمان في مصر تعتمد على إخراج السموم من الجسم والتخلص من الأعراض الانسحابية للمخدرات، دون الاهتمام بالجوانب النفسية والسلوكية، وهذا ما يجعل المدمن أكثر عرضة للانتكاسة. .
من أجود مراكز علاج الإدمان في مصر عيادة الأمل للطب النفسي ومعالجة الإدمان، والتي تعد أهم وأكبر مراكز العلاج في مصر والشرق الأوسط. ويرجع ذلك إلى أسباب عديدة، أولها وجود خبرة علاجية تزيد عن 15 عامًا، وتوفير المناخ البيئي المناسب. للتعافي والتأهيل النفسي، يقدم لك كذلك فحص المخدرات الدوري والمفاجئ، والمتابعة مع المريض على مدار الساعة، عن طريق الفريق العلاجي. كما يوفر نظام سلامة متكامل للمرضى، أي السرية المطلقة، أضف إلى ذلك زيادة أعداد المرضى المتعافين الذين وصلوا. يصل عددهم إلى 20 ألف حالة أقلعوا عن الإدمان وحققوا الشفاء. كما أنها متخصصة في علاج إدمان الاستروكس والشابو وبعد المخدرات الجديدة.
كما يهتم مركز الأمل للطب النفسي ومعالجة الإدمان بعلاج الحالات المصاحبة للإدمان، عن طريق جلسات العلاج النفسي والجماعي التي تهدف إلى اقتلاع الإدمان من جذوره.
أضف إلى ذلك وجود فريق طبي متخصص، يتمتع بقدرة كثيره على التعامل مع كل حالات الإدمان، يقدم المركز كذلك أحدث برامج علاج الإدمان وأبرزها برنامج الـ 28 يومًا، وبرامج علاج إدمان النالتريكسون. كما توفر برامج إقامة كاملة للإناث، ب كل فروعها، أضف إلى ذلك وجود أنظمة إقامة م تعتبردة تناسب كل الفئات والجنسيات العربية. ولذلك حصل مركز الأمل للطب النفسي ومعالجة الإدمان على أعلى شهادات الخبرة والكفاءة العلاجية كأحد أجود برامج علاج الإدمان في مصر.
ويوفر أنظمة إقامة م تعتبردة تناسب كافة الفئات والجنسيات المتنوعة، أضف إلى ذلك طرق الترفيه الم تعتبردة والرعاية الجسدية ومعالجة كافة الاضطرابات الجسدية الناتجة عن الإدمان.
نوضح لكم مميزات العلاج داخل مراكز علاج الإدمان في مصر، حيث أن السفر إلى مصر يعد رحلة ترفيهية وعلاجية في نفس الوقت، كما أن سفر الإنسان خارج البلاد يبعده عن البيئة التي يعيش فيها. إذا تعاطى المخدر، ولا يجعله أكثر عرضة للانتكاس أو تعاطي المخدرات.
ويتضمن كذلك الاطلاع ومعرفة على ثقافات جديدة وأشخاص جدد، يتشاركون رحلة علاج الإدمان، وقد شهدت مصر مؤخرًا زيادة في أعداد المدمنين، مما أدى إلى امتلاكها الخبرة والكفاءة العلاجية.
حينما تقرر السفر لعلاج إدمان المخدرات، ينبغي عليك أولاً تحديد وجهتك قبل السفر، حيث أن هناك الكثير من مراكز علاج الإدمان غير مرخصة، ولا تحمل أي شهادات ممارسة مهنية، أي أنها تستخدم عقاقير طبية غير معتمدة، و عند بحثك عن مركز علاج إدمان مرخص ستجد مستشفى الأمل للطب النفسي ومعالجة الإدمان الذي يضم مجموعة مختارة بعناية من أكفأ الأطباء لمعالجة الإدمان.
تتضمن خطوات علاج الإدمان داخل مركز الأمل للطب النفسي ومعالجة الإدمان استراتيجية جيدة للمريض ولكي تحصل على أجود النتائج، والتي تحتوي على:
تشخيص ومتابعة المريض ومعرفة أسباب تعاطي المخدرات وتقييم الحالة الطبية وما هو المستوى الذي وصل إليه المريض في التعاطي ثم وضع خطة علاجية شاملة. عقب ذلك يمر الانسان بمرحلة طرد السموم من الجسم، وهي علاج الأعراض الانسحابية للمخدرات دون ألم، عن طريق الإشراف الطبي الشامل، وتعتبر هذه المرحلة أصعب مراحل علاج الإدمان، وذلك بسبب علامات واعراض الانسحاب المخدرة المواد التي تنتهك جسم المريض. ويخضع المريض عقب ذلك لمرحلة من العلاج النفسي والسلوكي الذي يشمل علاج كافة الاضطرابات النفسية الناتجة عن إدمان المخدرات، وذلك عن طريق تقديم الدعم للمدمن. وتعزيز ثقته بنفسه، وعدم التركيز على السلبيات، فهو مريض ويحتاج إلى علاج، أي أنه ليس مدمناً ويحتاج إلى العقاب. كما يتم تشجيعه على تجاوز هذه الأزمة، بالمتابعة الدورية والمستمرة عقب التعافي، حتى يستطيع من التغلب على أي حالة ربما يتعرض لها، حتى يصل إلى الشفاء التام.
المصدر: مركز الأمل للطب النفسي ومعالجة الإدمان أجود عيادة علاج الإدمان
.
نحن نحب سماع آرائكم!
شاركنا رأيك أو اطرح سؤالاً في قسم التعليقات أدناه