في ظل الأزمات تظل منصة مدرستي هي الاستثمار الآمن لمواصلة التعليم في المملكة –

منصة مدرستي هي الاستثمار الآمن الذي أسسته وزارة التربية والتعليم لمواصلة التعليم في المملكة خلال الوباء ، أعلنت وزارة التربية والتعليم أن منصة مدرستي هي المنصة التي ساعدت التعليم المستمر في المملكة عن طريق فصول افتراضية بديل عن الحضور ، وعلى الرغم من العودة مجددا إلى نظام الحضور في المدارس ، إلا أن منصة مدرستي هي النظام الآمن لإتمام العملية التعليمية في ظل الأزمات التي تواجه المملكة ، على سبيل المثال سوء الأحوال الجوية وتعليق الدراسة بعدد عدد الأيام ، سنتعرف على ما حققته المنصة من المركز الرابع على نسبة العالم في المنصات التعليمية خلال مدة زمنية الوباء.

منصة مدرستي هي الاستثمار الآمن

ومن خلال منصات التواصل الاجتماعي وخاصة منصة تويتر ، تم الإعلان في الأخبار عن حالة منصة مدرستي وأنها الاستثمار الآمن للمملكة خلال الفترات الحالية وما قبلها منذ انتشار الوباء. تم إعداد هذه المنصة خصيصًا لإكمال العمليات التعليمية التي استمرت لفترة عامين ، ثم تم الانتقال مجددا للعمل بنظام الحضور في المدارس ، إلا أن منصة مدرستي ظلت الجسر الذي عن طريقه واصل الطلبة والطالبات العملية التعليمية خلال تعليق دراسات بسبب سوء الاحوال الجوية.

أهمية منصة مدرستي خلال الفترة الحالية

• ترجع أهمية منصة مدرستي خلال الفترة الحالية إلى تعليق الدراسات في بعض المجالات.
• نتائج سوء الأحوال الجوية في المملكة وتعرضها لعواصف رعدية شديدة في أماكن متنوعة.
• نتائج تدفق السيول والوديان التي تمنع الطلبة والطالبات من مغادرة منازلهم والذهاب إلى المدرسة.
• أضف إلى ذلك انخفاض درجات الحرارة في الصباح الباكر.
• انتشار الضباب الذي يؤدي إلى ضعف الرؤية الأفقية مما يعمل على منع الطلبة والطالبات من الالتحاق بالمدارس.
• لذلك ، يجري الانتقال إلى منصة مدرستي التعليمية واستمرار العملية التعليمية للطلاب عن طريق الفصول الافتراضية.

ميزات منصة مدرستي

احتلت منصة مدرستي المرتبة الرابعة عالمياً في المنصات التعليمية التي تم إطلاقها خلال مدة زمنية الوباء ، لما تتمتع به من مميزات عديدة وخدمات تقدمها للطلاب والمعلمين. من مميزات منصة مدرستي التعليمية خلال هذا الوقت أنها توفر الإعداد النفسي والعقلي لبداية الدراسة التي تحاكي الواقع على سبيل المثال المدرسة. الحضور مع توفير كافة الأدوات للطلاب والمعلمين لتحقيق الأهداف المرجوة من العملية التعليمية.