رفع الحصانة عن نائب رئيس مجلس الدولة لقتله زوجته المذيعة شيماء جمال
/ 707461 / رفع الحصانة عن نائب رئيس مجلس الدولة لقتل زوجته المذيعة شيماء جمال.
وافق المجلس الخاص لمجلس الدولة على رفع الحصانة القضائية عن القاضي المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال بسبب خلافات عائلية بينهم ، عقب تحطيم رأسها بآلة حادة بالجيزة ، عقب أن طلبت النيابة العامة ذلك. إجراء تحقيقات معه.
الخلافات الزوجية
كشفت التحقيقات الأمنية الأخيرة عن مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها عقب خلافات زوجية بينهما ، وهددت بكشف سر زواجهما من زوجته الأولى.
التحقيقات
كشفت التحقيقات أن المتهم بقتل المذيعة شيماء جمال يدعي أنه المستشار أ. نائباً لرئيس مجلس الدولة ، وتزوج المذيعة منذ مدة زمنية ، لكن عقب التهديد قرر التخلص منها و أقتلها.
زواج
وكشفت التحقيقات أن المذيعة شيماء جمال تزوجت منذ مدة زمنية من زوجها المتهم أ.ح مستشار مجلس الدولة بصفتها زوجة ثانية لكن الخلافات الزوجية بينهما دفعته للتخلص منه ومن اختفائها قبل 20 يوما.
وشهدت الساعات الماضية اختفاء المذيعة شيماء جمال على إحدى القنوات الفضائية الخاصة ، عقب أن طلبت من زوجها الذهاب إلى الحلاقة ، لكنها لم تعد مجددا.
بداية الحادثة
وبدأت الحادثة بإبلاغ مديرية أمن الجيزة بغياب المذيعة شيماء جمال عن إحدى القنوات الفضائية الخاصة التي تقدم برنامج مكافحة الشغب. وكشفت التحقيقات ، حقيقة النبأ ، وأنها غائبة منذ 20 يونيو / حزيران.
تكثيف الجهود للبحث عنها
تكثف الأجهزة الأمنية تحقيقاتها للوصول إلى مكان اختفاء المذيعة ومتابعة مسارها خلال الاونة الاخيره ، وتستمع إلى أقوال عائلتها والمقربين منها للتعرف على ظروف وظروف اختفائها الغامض. وكذلك متابعة وتتبع آخر المكالمات الصادرة والواردة على هاتفها المحمول قبل إغلاقه.
التحقيقات والمعلومات
أشارت التحقيقات الأولية التي أجريت بقيادة اللواء مدحت فارس مدير الإدارة العامة للمباحث ، إلى أن المذيعة خرجت مع زوجها لشراء بعض المستلزمات ، ثم طلبت منه انتظارها حتى تصفف شعرها بمصفف شعر في القاهرة. الشيخ زايد ، وبعد انتظار طويل لم تعد زوجته وتفاجأ بإغلاق هاتفها ، فقام بتحرير محضر داخل قسم الشرطة. وتواصلت التحقيقات الأولية ، بأن المذيعة انفصلت لفترة وتزوجت بأخرى قبل غيابها ، وتواصل الأجهزة الأمنية البحث عن المذيعة الغائبة.
.
رفع الحصانة عن نائب رئيس مجلس الدولة لقتله زوجته المذيعة شيماء جمال
نحن نحب سماع آرائكم!
شاركنا رأيك أو اطرح سؤالاً في قسم التعليقات أدناه