جمعت مصر اليوم بيانات إمام الأزهر الدكتور أحمد الطيب فيما يتعلق بالمسيحيين وأعيادهم مع اقتراب عيد الميلاد للمسيحيين الأرثوذكس، وهي طائفة غالبية المسيحيين في مصر، في 7 يناير/ كانون الثاني.
1- الأصوات التي تمنع تهنئة المسيحيين بأعيادهم تنتمي إلى فكر متطرف لا علاقة له بأي حال بالإسلام.
2- منذ السبعينات، أثرت العقائد الأيديولوجية على المسلمين والمسيحيين في مصر.
3- ظهرت “كهنوت إسلامية”.
4- من يحرم المسيحيين في أعيادهم من التهاني لا يألف الفلسفة الإسلامية في التعامل مع غير المسلمين.
5- المسيحيون هم أهل الرحمة والرحمة والشهامة. هذه الصفات ستبقى فيها حتى يوم القيامة.
6- لا مانع لدى الأزهر على الإطلاق من بناء كنائس جديدة.
7- الإسلام ليس ضد بناء الكنائس، ولا يوجد هنا أي شيء في القرآن أو السنة التي تحرمه.
8- لا يتدخل الأزهر أبداً لوقف بناء الكنيسة.
9- لا تحتاج أماكن العبادة حتى إلى قانون لتنظيم بنائها.
10- بناء مسجد أمام مسجد يزعج المسيحيين وهو نوع من الأذى المحرم .
11- لا ينبغي بناء الكنائس أمام المساجد لأن ذلك يزعج المسلمين أيضاً.
12 – أرض الله شاسعة. بناء الكنائس والمساجد بعيدا عن بعضها البعض.
13- مثل هذه الأفعال تفاهة مع العبادة ودور دور العبادة، وهو سلوك غير مقبول للإسلام.
14- كمسلم لا يطلب منك أن تغلق كنيسة أو تطفئ أنوارها أو تمنع الصلاة فيها.
15- المطلوب منك كمسلم هو الدفاع عن كنيسة في حال تعرضها لهجوم.
نحن نحب سماع آرائكم!
شاركنا رأيك أو اطرح سؤالاً في قسم التعليقات أدناه